السبب واضح تايلند هي قبله السياحه الجنسيه الرخيصه اتوقع هذا السبب مع اني ضد المنع وتقييد حريه الناس ايضا العراق والبوسنه ممنوع السفر لها بسبب الارهابيين
thats the reason why some saudii diplomats got killed for unknown reason in 1989 لا تزال قضية مقتل الدبلوماسيين السعوديين في العاصمة التايلاندية بانكوك تراوح مكانها منذ حوالى عشرين عامًا، دون أن تتمكن الشرطة من فك غموض الجريمة التي تسببت في أضرار دبلوماسية لبانكوك في ظل عجز واضح للأجهزة الأمنية عن الوصول إلى الجناة.
وتفجرت تلك القضية بحادثة مقتل الدبلوماسي السعودي عبد الله المالكي في بانكوك في عام 1989م، إثر اطلاق النار عليه وهو عائد إلى منزله سيرًا على الاقدام، ثم تلتها حادثة اغتيال الدبلوماسيين عبد الله عبد الرحمن البصري (قنصل)، وفهد عبد الله الباهلي (سكرتير ثاني) وأحمد عبد الله السيف (مسؤول مخابرات) في يناير من عام 1990م ، وقد وقعت الجريمة بعد انتهاء دوامهم وهم في طريقهم إلى منازلهم، وكان اول القتلى عبدالله البصري الذي كان ينتظره شخص متنكر عند مدخل العمارة التي يسكنها وما إن شاهده حتى أطلق الرصاص عليه فقتله في الحال. أما السيف فقد كان يقود سيارته ومعه زميله الباهلي، حيث كانا في طريقهما إلى العمارة التي يسكنها الباهلي، وفوجئا هناك بشخص كان ينتظرهما داخل العمارة اطلق النار عليهما فقتلهما على الفور، وكان الفارق الزمني بين الجريمتين دقائق.
واعترف رئيس الوزراء التايلاندي ابهيسيت فيجاغيفا في يناير الماضي بأن بقاء هذه القضية من دون حل ستؤثر على صورة البلاد في ما يتعلق بالعدالة، وأصدر أوامره الى الشرطة ببذل مزيد من الجهود للتحقيق فى قضية مقتل الدبلوماسيين السعوديين.
وقد أدت هذه القضية الى تدهور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وتم منع العمال التايلانديين من العمل فى السعودية، ومن المقرر الانتهاء من رفع الدعوى في هذه القضية العام الجاري، إذ إنه من الصعب بعدها التحقيق في القضية حسب النظام التايلندي.
5 Comments:
والي يسافر ينسحب جواز لمدة سنة ويدفع غرامة
وممنوع احد يتزوج من الخارج من دون اذن من الامارة او الخارجية
ولا ليش مسمينها تابعيه ؟
I'm saudi and was just there. You get a visa at the airport.
السبب واضح تايلند هي قبله السياحه الجنسيه الرخيصه اتوقع هذا السبب مع اني ضد المنع وتقييد حريه الناس ايضا العراق والبوسنه ممنوع السفر لها بسبب الارهابيين
thats the reason why some saudii diplomats got killed for unknown reason in 1989
لا تزال قضية مقتل الدبلوماسيين السعوديين في العاصمة التايلاندية بانكوك تراوح مكانها منذ حوالى عشرين عامًا، دون أن تتمكن الشرطة من فك غموض الجريمة التي تسببت في أضرار دبلوماسية لبانكوك في ظل عجز واضح للأجهزة الأمنية عن الوصول إلى الجناة.
وتفجرت تلك القضية بحادثة مقتل الدبلوماسي السعودي عبد الله المالكي في بانكوك في عام 1989م، إثر اطلاق النار عليه وهو عائد إلى منزله سيرًا على الاقدام، ثم تلتها حادثة اغتيال الدبلوماسيين عبد الله عبد الرحمن البصري (قنصل)، وفهد عبد الله الباهلي (سكرتير ثاني) وأحمد عبد الله السيف (مسؤول مخابرات) في يناير من عام 1990م ، وقد وقعت الجريمة بعد انتهاء دوامهم وهم في طريقهم إلى منازلهم، وكان اول القتلى عبدالله البصري الذي كان ينتظره شخص متنكر عند مدخل العمارة التي يسكنها وما إن شاهده حتى أطلق الرصاص عليه فقتله في الحال. أما السيف فقد كان يقود سيارته ومعه زميله الباهلي، حيث كانا في طريقهما إلى العمارة التي يسكنها الباهلي، وفوجئا هناك بشخص كان ينتظرهما داخل العمارة اطلق النار عليهما فقتلهما على الفور، وكان الفارق الزمني بين الجريمتين دقائق.
واعترف رئيس الوزراء التايلاندي ابهيسيت فيجاغيفا في يناير الماضي بأن بقاء هذه القضية من دون حل ستؤثر على صورة البلاد في ما يتعلق بالعدالة، وأصدر أوامره الى الشرطة ببذل مزيد من الجهود للتحقيق فى قضية مقتل الدبلوماسيين السعوديين.
وقد أدت هذه القضية الى تدهور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وتم منع العمال التايلانديين من العمل فى السعودية، ومن المقرر الانتهاء من رفع الدعوى في هذه القضية العام الجاري، إذ إنه من الصعب بعدها التحقيق في القضية حسب النظام التايلندي.
I don;t think there's a reason to ban any one from travelling to any place in the worl, but people must take responsibility for their actions.
Post a Comment
<< Home